تقنية المعلومات

مع حلول موسم الإجازات الصيفية، فإن حمل هاتفك الجوال والكاميرا الرقمية وكاميرا الفيديو هو أمر ليس بالسهل، ناهيك عن ضرورة حمل اجهزة شحن لهذه الاجهزة وضرورة شحنها كل يوم تقريبا. وإن أردت إرسال الصور وعروض الفيديو الملتقطة في إجازتك إلى الأهل والأصدقاء (سواء عبر البريد الإلكتروني أو عرضها في الشبكات الإجتماعية)،

الكثير من النشاطات على شبكة الإنترنت اجتماعية جدا، مثل كتابة المدونات وقراءتها، وزيارة مواقع الشبكات الاجتماعية، وإرسال الرسائل الفورية والبريد الإلكتروني، وإجراء المكالمات الهاتفية من خلال الإنترنت. ومع ذلك فإن تصفح الإنترنت يبقى عملا منفردا أو «وحدانيا». ويأمل الباحثون من كلية «كوليدج أوف وليام أند

في يوم ما سيهزأ أحفادنا منا عندما نخبرهم أننا كنا نجوب المدينة شارعا شارعا باحثين عن مقهى بغية الدخول إلى شبكة الإنترنت، لأن كل عمارة في أغلبية مدن العالم تملك مياها جارية، وتيارا كهربائيا وتكييفا للهواء، فما الذي يعيق أن تكون هناك شبكة إنترنت لاسلكية شاملة أيضا؟ والدخول إلى الشبكة ليس من المستحيلات،

الكثير من الناس قلقون من السطو على هوياتهم، وبالتأكيد يمكن لأي منهم الاشتراك في واحدة من الخدمات المجانية التي ترصد عمليات الغش مثل «لايفلوك» أو «ديبيكس»، أو الحصول على تقرير يتعلق ببطاقة الائتمان الخاصة بهم، وأنها لم تستخدم من قبل شخص آخر. ويتوفر اليوم موقع على الشبكة يقدم تقديرات حول احتمالات السطو

العديد من عمالقة الشركات مثل «كومكاست»، و«بيبسي كولا»، وخطوط طيران «جيت بلو»، و«هول فودس ماركيت» وغيرها شرعت في تعزيز اتصالاتها المباشرة مع الزبائن عن طريق الوسائط الاجتماعية مثل «تويتر» و«فيسبوك» و«يو تيوب». وتتمثل أهمية «تويتر» في أنه مفيد. ومفيد جدا. فعندما توقفت التغطية الإذاعية لمباريات «كأس ستانلي»

انتقل المصور الفوتوغرافي التجاري فنسينت لافوريت مؤخرا إلى لوس أنجليس ليبدأ عملا مهنيا جديا كمدير للتصوير الفوتوغرافي في الأفلام السينمائية، ولكنه لن يستخدم كاميرا الفيديو في أثناء عمله الجديد هذا، بل يخطط بدلا من ذلك لتصوير كل اللقطات بواسطة كاميرا رقمية انعكاسية تعمل بعدسات مفردة (إس إل آر)، ألا وهي

كانت شركة «أوليمبوس» أول من بادرت قبل أربع سنوات إلى إطلاق أول كاميراتها من النوع «المتين» الذي يتحمل الصدمات. وكان المستهلكون قد اشتكوا من ضعف الكاميرات وهشاشتها التي تعمل فقط بتوجيه العدسة والتقاط الصورة، والتي تتحطم إذا ما سقطت من جيب مستخدمها أو تبللت بالماء. لكنّ مهندسي «أوليمبوس» خرجوا بكاميرا

حتى لو لم تكن تحمل في جيبك هاتفا ذكيا أنيقا، فإن الهاتف الذي في جيبك قد يعمل على الأقل أيضا ككاميرا، ومع ذلك فإن القليل من الأشخاص يحاولون شراء هاتف جوال يعتمد فقط على مواصفاته في التقاط الصور. وتقوم شركة «تي موبايل» بالترويج لقدرات هاتف «سامسونغ ميموار»، وهذا الهاتف الذي بات متوفرا وصف بأنه أول كاميرا